قَلْعَة الْبَعّاجْ، بجماعة حاسي بركان 
مَعلمَة أُخرى من معالم الناظور في طريق الإِنْدِثار






الذكرى 107 لإستشهاد الشَّريف مُحمد أَمَزْيَانْ


اليوم تحل علينا الذكرى 107 لإستشهاد بطل الريف الأول ومُحرك حركة المقاومة ببلاد المغرب, الشَّريف مُحمد أَمَزْيَانْ.

الصورة: لمكان إستشهاد الشَّريف مُحمد أَمَزْيَانْ

تعريف مختصر بالشريف محمد أمزيان للدكتور جميل حمداوي Jamil Hamdaoui


المزيد من الصور



L’abri d’Ifri n’Ammar . إِفْرِي نَعْمَارْ



بتراب جماعة أَفْسُو بإقليم الناظور يقع هذا الكهف الذي يسمى إِفْرِي نَعْمَارْ،
تم العثور فيه من قبل علماء آثار من المغرب و ألمانيا على عدة هياكل عظمية أقدمها لذكر بالغ ينتمي إلى الحضارة الايبيروموريزية، دفن جالسا منذ حوالي 18000 سنة. 
ويُصنف إِفْرِي نَعْمَارْ كأحد المواقع المُهمة على الصعيد العالمي، حيث تم اكتشاف أصداف بحرية تعتبر من أقدم الحلي التي استخدمها الإنسان العطيري ما يقارب 80000 سنة.
كما أن جُدران هذا الكهف طُليت بصباغة حمراء منذ حوالي 14000 سنة يعتبر كأقدم تعبير فني بشمال إفريقيا.

المصادر: وزارة الثقافة
Située dans la commune d’Afsou, à environ 50 km au sud de la ville de Nador, l’abri d’Ifri n’Ammar livre une chronostratigraphie surprenante, notamment une alternance de « cultures moustériennes et atériennes ». La grotte préhistorique témoigne d’un potentiel archéologique et d’une séquence stratigraphique de plus de six mètres de profondeur. Les vestiges appartiennent aux cultures du Paléolithique moyen et du Paléolithique supérieur.

Plus d'info:



شكر خاص لأصدقائي نبيل ميعي، حسين الترك، أمين عدي، على المساعدة في إعداد هذا الموضوع.





Une part d'enfance . مَرْتَعٌ في الصِّبَا




Le coucher du soleil sur la lagune Marchica, n'est pas comme les aures . . غُروب الشمس فوق بُحيرة مَارْتْشِيكَا.. ليس كَأَي غروب