A la memoire de Charif Mohamad Amzian . الذكرى 106 لاستشهاد الشريف محمد أمزيان
في مثل هذا اليوم منذ 106 سنوات، جلس هنا بطل الريف الأول الشريف محمد أمزيان و أسند ظهره على تلك الصخرة و الدماء تسيل من جسده الذي اخترقه الرصاص، بعد مقاومة شرسة ضد الإحتلال الإسباني في مسجد دوار "حجرة علي" (الظاهر في خلفية الصورة) رافضا الإستسلام، قبل أن تصعد الروح إلى بارئها. (حسب الرواية الشفوية لأهل البلدة)
مقال مختصر للدكتور جميل حمداوي عن سيرة الشريف محمد أمزيان:
بعض الصور الأخرى: